تَذْهَبُ تَارَا وَرَافِي إِلَى السُّوقِ لِيَشْتَرِيَا الْفَاكِهَةَ وَالْخَضْرَاوَاتِ، لَكِنْ فِي كُلِّ مَرَّةٍ يَنْهَرِسُ نَوْعٌ مِنْ أَنْوَاعِ الْفَاكِهَةِ. يُقَدِّمُ هَذَا الْكِتَابُ مَفْهُومَ التَّصْنِيفِ مِنْ خِلَالِ عَرْضِ الْمُنْتَجَاتِ الثَّقِيلَةِ وَالْخَفِيفَةِ. تَمَّ اسْتِخْدَامُ قِطَعٍ صَغِيرَةٍ مِنَ الْوَرَقِ وَالْمَجَلَّاتِ الْقَدِيمَةِ وَالْأَكْيَاسِ الْوَرَقِيَّةِ فِي تَصْمِيمِ رُسُومِ هَذَا الْكِتَابِ.