التَّوْأَمَانِ سَمَارُ وَنِيفْيَا خَائِفَانِ مِنَ الْوَحْشِ بَائِعِ الْحَلْوَى. إِنَّهُ يَبْدُو مُخِيفًا، يَا إِلَهِي هَلْ يَأْكُلُ الْجِرَاءَ الصَّغِيرَةَ؟ عِنْدَمَا يَرَى التَّوْأَمَانِ جِرَاءَهُمَا السِّتَّةَ تَرْكُضُ إِلَى دَاخِلِ مَتْجَرِ الْوَحْشِ بَائِعِ الْحَلْوَى، لَا يَجِدَانِ مَفَرًّا مِنَ الْإِسْرَاعِ لِإِنْقَاذِهَا، وَلَكِنْ هُنَاكَ مُفَاجَأَةٌ كَبِيرَةٌ جِدًّا فِي انْتِظَارِهِمَا!